و روى خود را از مردم (به تكبّر) بر مگردان، و در زمين مغرورانه راه مرو، زيرا خداوند هيچ متكبّر فخر فروشى را دوست ندارد.
وَ لَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَ لَا تَمْشِ فِی الْاَرْضِ مَرَحًاؕ-اِنَّ اللّٰهَ لَا یُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُوْرٍۚ (۱۸) اور کسی سے بات کرنے میں اپنا رخسارہ کج نہ کر اور زمین میں اِتراتا نہ چل بیشک الله کو نہیں بھاتا کوئی اِتراتا فخر کرتا۔
قال الهروي : ( ولا تصاعر ) أي لا تعرض عنهم تكبرا عليهم ; يقال : أصاب البعير صعر وصيد إذ أصابه داء يلوي منه عنقه
يقول الله عز و جل في سورة لقمان الآية رقم مائة و ثمانية عشر: “و لا تصعر خدك للناس و لا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور”، و في هذه الآية ينهانا الله عز و جل عن الكبر و خيلاء، و سوف نشرح تفسير الاية بالتفصيل
2ألف نقاط) انها من وصايا لقمان والمقصود منها ان لا تمل خدك للناس كبرا عليهم وإعجابا واحتقارا لهم