Feb 19, 2019 · الجزء 1 ساقص عليكم قصة الهيكل و التابوت كان يا ما كان في سالف العصر والزمان ملك نبي من انبياء الله اسمه سليمان الذى كان يدخل للمحراب ليتعبد الله و يمكث فيه شهرين و كان اليهود يرون عمود من نور ينزل على ذالك المكان و لكنه
وحرص اينشتاين في رسائله إلى الصحيفتين البريطانيتين على تذكير الإنجليز بأن “اليهود لا يرغبون في العيش في أرض آبائهم في حماية الحراب
وأصبحت كلمة مزوزا العبرية، ومعناها عضادة، تعني أيضا الغرض نفسه، أي المزوزا (ج: مزوزوت)
ـ كانوا يتجهون إلى التعدد والتجسيم والنفعية مما أدى إلى كثرة الأنبياء (*) فيهم لردهم إلى جادة التوحيد كلما أصابهم انحراف في مفهوم الألوهية